كشف الصحفي الموريتاني داداه عبد الله عن عملية احتيال تعرض لها من طرف بنك سوسيتي جنرال في نواكشوط حيث كتب سحبت مبلغا من الصراف الآلي لبنك سوسيتي جنرال تضمن هذه الورقة ممزقة الطرف فلم أستطع صرفها في أي مكان بحجة أن البنوك لا تقبلها.
إذا كانت البنوك ترفضها فكيف توزعها على عبر الصراف الآلي? ألأنه لا شاهد على ذلك وبالتالي لا يمكن إرجاعها? هل نحن أمام عملية احتيال?
كما كتب محمد ولد السالك في نفس الموضوع نفس الشيء حدث معي قبل أسابيع حيث سحبت مبلغا من فرع التجاري بنك الواقع قرب بيك ماركت وبعد مغادرتي وجدت فيه أربعة آلاف فيها تمزقات طفيفة علي مستوي الأطراف ولم أستطع صرفها حت الساعة والبنك المذكور رفض أخذها