روى أحد الثقات انه كانت ذات ليلة من سنة ماضية هناك فتاة وزوجها وأبناؤهما في زيارة عائلية من أجل قضاء سهرة في منزل شقيقها أحمد في ثاني ليالي العيد، وكان الوقت قد تأخر كثيراً وهذه الليلة بالذات شديدة البرودة والسماء ملبدة بالغيوم وعلي وشك ان يهطل مطر غزير، فأصر أحمد علي أخته وزوجها وطلب منه