لمام الشيخ يكتب : وجهة نظر

قد قلت و سأكرر أن إدارة هذ البلد قد سلمت من خلال انتخابات ديموقراطية اتفقنا في النهاية جميعا على نتائجها. ومن نتائجها رئيس منتخب و حكومة و أغلبية و معارضة.  الأغلبية و الرئيس و الحكومة ....مسؤولون عن إنجاز ما لا يختلف عليه اثنين: تحسين الظروف المعيشية للموريتانيين، الرفع من قدرات البلد اقتصاديا، ارساء العدالة الاجتماعية من خلال التوزيع العادل للثروات و خلق روح العمل و الكسب الحلال و المنافسة الشريفة،  زوال العبودية و مخلفاتها و الإثنية و القبلية و الفئوية، إرساء  الديموقراطية الحقيقية ،حل مشاكل التعليم  و الصحة، الاكتفاء الذاتي في المواد الغذائية، خلق صناعة محلية، الحرص و الحفاظ على أمن البلد الداخلي والخارجي و جعل موريتانيا بلد محترم دوليا له علاقات ودية و أخوية مع محيطه الإقليمي و جميع الدول في العالم..  و لذا من يريد أن يساهم في هذه الأهدف فاليبدأ بتجييش انصاره في حزبه او منظمته للعمل و المثابرة من مكانه أيا كان و يتابع عمل الحكومة و ينقد بلا هوادة ما يظن انه فشل و يثمن ما يظن انه انجاز. بهذا يكون قد أدى دوره كمواطن و كرجل سياسي. أما أن يحاول "تدخال منكب" في السلطة وهو يمثل جماهير أصلا قررت معارضة النظام هذا خلل في المنظومة و الأعراف الديموقراطية. فليبقى معارضا حتى 2024.....بالنسبة للسلطة عليها أن تقوم بواجبها الدستوري و الديمقراطي أمام الشعب لإنجاز ما يستحق عليها ، و تكون تلك الانجازات هي المفصل في تقييمها و إعادته الثقة لها  أو نزعها. كفانا من تضليل الشعب بحوارات و تشاورات  أكثر هي كرنفالية من ديمقراطية و متمصلحة أكثر هي من جدية و مفيدة.

أنا احترم قرار الجميع نظاما و معارضين على الاختيار النهائي للحوار أو التشاور ولكن فاليعلمو أن اي فشل أو تقاعس أمام المتطلبات الجوهرية سيؤدي إلى إحباط عميق و خطير لأنه ناجم عن فشل جماعي لحكومة و معارضة معا و في آن واحد من دون ترك نافذة خروج من المأزق. حينها سيكون الشعب و الشارع في خندق و الدولة و السياسين في خندق آخر.....و هنا يكمن الخطر.

googleplus            

 

 

 

حوادث

بحث

‏بحث ‏ 

 

ثقافة وفن

تابعونا على الفيسبوك

 

تعازي

ذاكرة الحقيقة

شركة ابن عفان

 

ShareThis Copy and Paste

الرئييسيةالأخبارأنباء دوليةآراءتحقيقاتحوادثانفوجرافيكذاكرة الحقيقةمقابلاتثقافةرياضةتعازياتصل بنا لمام الشيخ يكتب : وجهة نظر قد قلت و سأكرر أن إدارة هذ البلد قد سلمت من خلال انتخابات ديموقراطية اتفقنا في النهاية جميعا على نتائجها. ومن نتائجها رئيس منتخب و حكومة و أغلبية و معارضة.  الأغلبية و الرئيس و الحكومة ....مسؤولون عن إنجاز ما لا يختلف عليه اثنين: تحسين الظروف المعيشية للموريتانيين، الرفع من قدرات البلد اقتصاديا، ارساء العدالة الاجتماعية من خلال التوزيع العادل للثروات و خلق روح العمل و الكسب الحلال و المنافسة الشريفة،  زوال العبودية و مخلفاتها و الإثنية و القبلية و الفئوية، إرساء  الديموقراطية الحقيقية ،حل مشاكل التعليم  و الصحة، الاكتفاء الذاتي في المواد الغذائية، خلق صناعة محلية، الحرص و الحفاظ على أمن البلد الداخلي والخارجي و جعل موريتانيا بلد محترم دوليا له علاقات ودية و أخوية مع محيطه الإقليمي و جميع الدول في العالم..  و لذا من يريد أن يساهم في هذه الأهدف فاليبدأ بتجييش انصاره في حزبه او منظمته للعمل و المثابرة من مكانه أيا كان و يتابع عمل الحكومة و ينقد بلا هوادة ما يظن انه فشل و يثمن ما يظن انه انجاز. بهذا يكون قد أدى دوره كمواطن و كرجل سياسي. أما أن يحاول "تدخال منكب" في السلطة وهو يمثل جماهير أصلا قررت معارضة النظام هذا خلل في المنظومة و الأعراف الديموقراطية. فليبقى معارضا حتى 2024.....بالنسبة للسلطة عليها أن تقوم بواجبها الدستوري و الديمقراطي أمام الشعب لإنجاز ما يستحق عليها ، و تكون تلك الانجازات هي المفصل في تقييمها و إعادته الثقة لها  أو نزعها. كفانا من تضليل الشعب بحوارات و تشاورات  أكثر هي كرنفالية من ديمقراطية و متمصلحة أكثر هي من جدية و مفيدة. أنا احترم قرار الجميع نظاما و معارضين على الاختيار النهائي للحوار أو التشاور ولكن فاليعلمو أن اي فشل أو تقاعس أمام المتطلبات الجوهرية سيؤدي إلى إحباط عميق و خطير لأنه ناجم عن فشل جماعي لحكومة و معارضة معا و في آن واحد من دون ترك نافذة خروج من المأزق. حينها سيكون الشعب و الشارع في خندق و الدولة و السياسين في خندق آخر.....و هنا يكمن الخطر. googleplus             حوادث حادثة طعن قرب كابك دار البركه.. و الجناة طلقاء يسرحون و يمرحون في الشوارع مصادر خاصة تؤكد صدور أوامر عليا بالتحقيق مع المسؤولين عن فضيحة (Bravador) أحد فروع "الوفاء" لتحويل الأمول يتعرض لعملية سطو.. الشاهد الوحيد يروي القصة بحث ‏بحث ‏ ثقافة وفن انطلاق فعاليات مؤتمر "النصرة" السبت المقبل انطلاق تشاور وطني حول التعليم الأسبوع المقبل قصيدة فى بيعة قبيلة اولاد ابييري للشيخ سيدي باب (شعر) تابعونا على الفيسبوك تعازي بيان امتنان وعرفان من أسرة المرحوم علال ولد الحاج البقاء لله/ إطول عمرو ولد محمد المصطف في ذمة الله الوالد الإمام ولد محمد خي إلي جنات الخلد ذاكرة الحقيقة "ذاكرة الحقيقة" تستذكر أعضاء البرلمان النيجري المنحدرين من أصول موريتانية "ذاكرة الحقيقة" تستذكر مديري شركة "اسنيم" منذ تأميم "ميفرما" إلى 2021 "ذاكرة الحقيقة" تستذكر برلمانيي كنكوصة منذ الاستقلال إلى 2021 (أسماء وصور) شركة ابن عفان الرئييسيةالأخبارأنباء دوليةآراءتحقيقاتحوادثانفوجرافيكذاكرة الحقيقةمقابلاتثقافةرياضةتعازياتصل بنا لمام الشيخ يكتب : وجهة نظر قد قلت و سأكرر أن إدارة هذ البلد قد سلمت من خلال انتخابات ديموقراطية اتفقنا في النهاية جميعا على نتائجها. ومن نتائجها رئيس منتخب و حكومة و أغلبية و معارضة.  الأغلبية و الرئيس و الحكومة ....مسؤولون عن إنجاز ما لا يختلف عليه اثنين: تحسين الظروف المعيشية للموريتانيين، الرفع من قدرات البلد اقتصاديا، ارساء العدالة الاجتماعية من خلال التوزيع العادل للثروات و خلق روح العمل و الكسب الحلال و المنافسة الشريفة،  زوال العبودية و مخلفاتها و الإثنية و القبلية و الفئوية، إرساء  الديموقراطية الحقيقية ،حل مشاكل التعليم  و الصحة، الاكتفاء الذاتي في المواد الغذائية، خلق صناعة محلية، الحرص و الحفاظ على أمن البلد الداخلي والخارجي و جعل موريتانيا بلد محترم دوليا له علاقات ودية و أخوية مع محيطه الإقليمي و جميع الدول في العالم..  و لذا من يريد أن يساهم في هذه الأهدف فاليبدأ بتجييش انصاره في حزبه او منظمته للعمل و المثابرة من مكانه أيا كان و يتابع عمل الحكومة و ينقد بلا هوادة ما يظن انه فشل و يثمن ما يظن انه انجاز. بهذا يكون قد أدى دوره كمواطن و كرجل سياسي. أما أن يحاول "تدخال منكب" في السلطة وهو يمثل جماهير أصلا قررت معارضة النظام هذا خلل في المنظومة و الأعراف الديموقراطية. فليبقى معارضا حتى 2024.....بالنسبة للسلطة عليها أن تقوم بواجبها الدستوري و الديمقراطي أمام الشعب لإنجاز ما يستحق عليها ، و تكون تلك الانجازات هي المفصل في تقييمها و إعادته الثقة لها  أو نزعها. كفانا من تضليل الشعب بحوارات و تشاورات  أكثر هي كرنفالية من ديمقراطية و متمصلحة أكثر هي من جدية و مفيدة. أنا احترم قرار الجميع نظاما و معارضين على الاختيار النهائي للحوار أو التشاور ولكن فاليعلمو أن اي فشل أو تقاعس أمام المتطلبات الجوهرية سيؤدي إلى إحباط عميق و خطير لأنه ناجم عن فشل جماعي لحكومة و معارضة معا و في آن واحد من دون ترك نافذة خروج من المأزق. حينها سيكون الشعب و الشارع في خندق و الدولة و السياسين في خندق آخر.....و هنا يكمن الخطر.