نائب أكجوجت يلتقي معالي الوزير الأول حول أزمة المياه بالمدينة

لم يبخل نائب أكجوجت المهندس سيد أحمد محمد الحسن على دائرته الإنتخابية منذ إنتخابها له نائبا بل سعى بكل ما أوتي من قوة ونفوذ ومادة لتحسين ظروف منتخبيه وتأهيل وتطوير خدماتها الإجتماعية ( الماء  الكهرباء  الطرق  التعليم  التوظيف  ) لذا أسمع صوت الساكنة داخل القبة البرلمانية بكل جد وموضوعية
وسائل وحضور القائمين على الشأن العام بخصوص مشاكل الدائرة
وجمالها وتطلعاته وكانت أزمة المياه الخانقة في صداقته إهتمامك وتدخلاته كنائب حيث ألتقي بالوزير المعني بل ذهب أبعد من ذالك بلقاء معالي الوزير الأول حول أزمة المياه بالمدينة ودون عن اللقاء على صفحته الشخصية بمانصه :

السلام عليكم
التقيت اليوم بمعالي الوزير الاول السيد محمد  بلال مسعود وقد تمحور اللقاء حول ازمة العطش الخانقة التي تتعرض لها مدينة اكجوجت  والتجمعات الواقع على الخط الرابط بين بنشاب واكجوجت وقد وضعت معالي الوزير الاول في صورة الوضعية المائية للمدينة  وضرورة التحرك سريع لوضع حل لهذه الازمه واستعادة الدولة لدورها في تسيير المياه وعدم تركها في يد مستثمرين غير مؤتمنين عليها واكد  معالي الوزير الاول ان الدول في صدد وضع يدها على تسيير المياه والتسريع في إصلاح الأعطاب في الانبوب كما تم التطرق الى مشاكل صيانة الشبكات الداخلية في المدينة حتى يتمكن المواطن من الولوج الى ماهو موجود من المياه على محدوديته 
واكدت لمعالي الوزير الاول ضرورة البحث عن حلول عاجلة قبل ان تتفاقم الوضعيه في ظل ضبابية الافق الزمني الذي قد تستغرقه عمليات اصلاح الانابيب 
كما تم التطرق الى مشاكل الكهرباء التي تعاني منها المدينة 
إضافة الى مشكلة الأعلاف  وضرورة زيادة حصة الولايه منها في ظل موجة الجفاف التي تعانيها منذ سنوات لإنقاذ الثروة الحيوانية في هذه الولايه وأعطى معالي الوزير الاول اوامره الى المفوضية بزيادة حصة الولايه من الاعلاف وارسالها على وجه السرعة كما اكد ان الدول بصدد اطلاق برنامج استعجالي سيأخذ الوضعية الرعويه لكل ولايه.
كما تم التطرق الى غياب مؤسسات التكوين المهني في الولاية رغم وجود اكبر المشغلين بها 
ايضافةالى مشاكل البيئة والتوظيف والبرامج الاجتماعية الموجه الى الطبقات الفقيرة والتي لم تستفيد منها حتى الان  رغم مارصد لها من أموال
والله الموفق

السلام عليكم
التقيت اليوم بمعالي الوزير الاول السيد محمد  بلال مسعود وقد تمحور اللقاء حول ازمة العطش الخانقة التي تتعرض لها مدينة اكجوجت  والتجمعات الواقع على الخط الرابط بين بنشاب واكجوجت وقد وضعت معالي الوزير الاول في صورة الوضعية المائية للمدينة  وضرورة التحرك سريع لوضع حل لهذه الازمه واستعادة الدولة لدورها في تسيير المياه وعدم تركها في يد مستثمرين غير مؤتمنين عليها واكد  معالي الوزير الاول ان الدول في صدد وضع يدها على تسيير المياه والتسريع في إصلاح الأعطاب في الانبوب كما تم التطرق الى مشاكل صيانة الشبكات الداخلية في المدينة حتى يتمكن المواطن من الولوج الى ماهو موجود من المياه على محدوديته 
واكدت لمعالي الوزير الاول ضرورة البحث عن حلول عاجلة قبل ان تتفاقم الوضعيه في ظل ضبابية الافق الزمني الذي قد تستغرقه عمليات اصلاح الانابيب 
كما تم التطرق الى مشاكل الكهرباء التي تعاني منها المدينة 
إضافة الى مشكلة الأعلاف  وضرورة زيادة حصة الولايه منها في ظل موجة الجفاف التي تعانيها منذ سنوات لإنقاذ الثروة الحيوانية في هذه الولايه وأعطى معالي الوزير الاول اوامره الى المفوضية بزيادة حصة الولايه من الاعلاف وارسالها على وجه السرعة كما اكد ان الدول بصدد اطلاق برنامج استعجالي سيأخذ الوضعية الرعويه لكل ولايه.
كما تم التطرق الى غياب مؤسسات التكوين المهني في الولاية رغم وجود اكبر المشغلين بها 
ايضافةالى مشاكل البيئة والتوظيف والبرامج الاجتماعية الموجه الى الطبقات الفقيرة والتي لم تستفيد منها حتى الان  رغم مارصد لها من أموال
والله الموفق .