في موريتانيا بعد أسبوع من الفيضانات التي ضربت مدينة سيليبي في جنوب شرق البلاد وخلّفت مقتل ثلاثة أشخاص بسبب الغرق؛ لا يزال وضع السكان المتضررين صعباً. وضع معقد خاصة بالنسبة للمشردين الموجودين في أماكن في كثير من الأحيان بدون مياه شرب ولا مراحيض.
كشفت تقاريرإعلامية أن الوزير الأول السابق محمد سالم ولد البشير الذي كان مديراعاما لشركة "صوملك "قد اشتري مولدات كهربايئة لصالح مناء الصداقة بتمويل من البنك الإفريقي للتنمية .لكن هذه المولدات توقفت عن العمل بعد 15يوما من العمل نتيجة ضعفها الناتج عن أقدميتها .وتقول مصادر في الشركة أن الوزير
تداول عدد كبير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي قائمة طويلة من الارقام قالوا إنها للوزراء الجدد وتم وضعها في متناول المواطنين الراغبين في طرح مشاكلهم مباشرة والتحدث مع المسؤولين
ولم ييتسنى لنا صحة تلك المعلومات غير انها لاقت تجاوبا كبيرا واستحسانا من طرف المواطنين
دخل الرئيس الموريتاني محمد ولد الغزواني رسميا في خطوات جدية ضد سلفه ورفيق دربه محمد ولد عبد العزيز.
غزواني، قرر إلغاء جميع رخص الصيد البحري التى منحت خلال العام الجاري و لم تستغل قبل تاريخ 31 أغشت 2019.
واعتبر مراقبون أن هذه الخطوة هي أولى محطات الانفصال بين الرئيسين.
- نفى النائب البرلماني ورجل الأعمال عالي ولد الدولة ماتم تداوله اخيرا في بعض المواقع الإخبارية عن مشاركتة في ملاسنة حادة ضمن مجموعة من الشخصيات مع النائب المحترم الخليل ولد الطيب خلال لقاء جمعهم في دعوة لحضور حفل زفاف في تفرغ زينة
أفادت بعض المصادر أنه تم الإستغناء عن "خدمات" موظف برئاسة الجمهورية، كان يتولى مهمة "خاصة" في السكن الرئاسي خلال السنوات الأخيرة من عشرية "ولد عبد العزيز".
