المقالات

قِمًةُ العَرَبِ بِنْوَاكْشُوطْ..الدًلاَلاَتُ و التًوَقُعَاتُ

قررت الحكومة الموريتانية لأول مرة و بشجاعة سياسية ودبلوماسية كبيرة فاجأت الكثيرين وطنيا و عربيا و دوليا استضافة مؤتمر القمة العربي المقبل في أواخر شهر يوليو 2016.

هل تنتفي الديمقراطية بعلة المزاجية؟

"يتكون مزاج الأمة من صفات نفسية أساسية موروثة، ومن صفات ثانوية تنشأ من تغيُّر البيئة، وتتجدَّد على الدوام، فيُخيَّل لذلك أن الأمة في تحوُّل مستمرٍّ كبير.

تكريم الأحياء مكرمة ووفاء / الولي ولد سيدي هيبه

"إن الحي أبقى من الميت"/ من أدبيات الأمة
درج الموريتانيون في تقليد بنوه من إيحاء أنفسهم وأفعال قلوبهم على أن لا يكرموا حيا مهما عظم شأنه وكثر عطاؤه وتعددت شمائله وعم البرية نفع أياديه البيضاء رفعت بصماته الغراء قدر المكانة العلمية وحققت

الحوار المرتقب وخيارات المشاركة

في خطابه المطول في مدينة النعمة تعرض الرئيس الموريتاني لموضوع الحوار بين النظام والمعارضة وتنبأ بأن يحصل ذلك خلال ثلاث الى اربع اسابيع بمن حضر حاملا ومتحاملا على المعارضة التقليدية التي اعتبرها لا تريد الحوار ولا تسعى اليه ،مع ما صاحب الخطاب من الفاظ ومصطلحات تساير تماما نهج التحامل الذي

رواية في عــالم الخيال / يعقوب ولد رمظان

نعيش أحداثا خط حروفها نخبة من شباب البلد كانوا بالأمس القريب مجهولين، حتى بدأت رحى أمواج التحرر من التبعية العمياء بالدوران.
مسكوا العصا من الوسط، تقودهم الهمة والغيرة على الوطن، وقبل ذلك التلاحم والتوحد تحت راية الوحدة الوطنية الحقيقية.

قراءة في خطاب الرئيس: من ديمقراطية "الشيوخ" إلى اللامركزية

كما هو دائما رئيس الجمهورية، بخطابه الصريح وبعفويته الصادقة وبصرامته المعهودة فيما يخدم الوطن يقدم خياراته الاستراتيجية لرسم ملامح مستقبل البلاد.

ما لم يقل الرئيس..!!

كان الإعلان عن مشروع التعديل الدستور القاضي بإلغاء مجلس الشيوخ،  وتشكيل مجالس جهوية  بعد عرض التعديل على الاستفتاء الشعبي، واستعراض الوضعية الاقتصادية للبلد، والرد القوي على حرب الشائعات، التي تقودها بعض القوى السياسية نكاية بالنظام، وانتقاما لنفسها،  لضرب السلم الاجتماعي وأمن البلد واقتص

خذ "المأمورية" فأنت تستحقها .. !! / حبيب الله ولد أحمد

سيدي الرئيس، ابق رئيسا، نحن نحتاجك، وأنت تحتاجنا، فأنت قائد "الضرورة"، ونحن شعب "الضرورة" 
تستحقنا ونستحقك..

هل يقتات خبراء الخارج على استسلام النخب؟

"ما حك جلدك مثل ظفرك ... تول أنت جميع أمـرك ...  وإذا قصـدت لـحاجـةٍ ...  فاقصد لمعترفٍ بقدرك" ـ الإمام الشافعي

الذهب بين وسائل الأقوياء وعزم الضعفاء

ليس بدعا من الفعل أن تهرع الأفواج من الموريتانيين تلو أخرى إلى محجة الذهب الجديدة و الاختلاط بعفاريته التي لا يهدأ معها بال و لا تقر عين و لا يستقيم طبع و لو لم يكن في الأصل هادئا.

الصفحات

Subscribe to RSS - المقالات