بعد سنين من الإستخراج وإحتواء عائداته والعمل عكس النظم والمعايير الدولية في مجال الإستخراج عبثت mcm بالأرض وبأهلها وبئتهم ومازالت كذالك تعبث مع  تنوع وسائل عبثها من إستعمال مواد محرمة دوليا كالسيانير ومواد أخرى سامة ألحقت الضرربالإنسان والحيوان

إلى اللجوء إلى الإكتتاب والفصل وفق أجندتها الخاصة أو لحساب لوبياتها النافذة وأخيرا وليس أخيرا تتجه الشركة من الفوضى الخلاقة إلى توزيع الموت والرعب بين صفوف الساكنة خاصة الأبرياء منهم وذالك بتعمد ترك الحاسبات  الكهربائية لمنازل العمال البسطاء في الشوارع والأزقة في كافة المنازل المذكورة (كما في الصور)ومن غير حماية ولارقيب حيث الأسلاك الكهربائية القوية النوعية معروضة للدواب والأطفال بشكل فظيع وفي مشهد يندى له الجبين خاصة إذاكان من صنع شركة دولية ك mcm .

والقريب في الأمر والأدهى والأمر أن هذه الظاهرة المشينة والفعل الضار لاتوجد إلى في منازل ضعفاء العمال أما أطر وكوادر الشركة فالأمر أبعد من ذالك لأنه تحت الرقابة والمتابعة ولاتهاون قيد أنملة في صحة ولاسلامة المعنيين .

إننا في موقع أكجوجت أنفو إذ نندد بهذ الفعل الإجرامي لندعو الشركة إلى تفادي عواقب فعلتها قبل قتل نفس زكية كما ندعوا السلطات الإدارية والمنتخبين إلى تحمل مسؤولياتهم قبل فوات الأوان وكذالك هيئات المجتمع المدني كما ندعوا الساكنة إلى الحفاظ على الأطفال وعدم تركهم لوحدهم في الشوارع والأماكن محل الخطورة اللهم بلغت اللهم فأشهد.

أحمودي ولد محمد