واختلفت حول عملية إعتقال أو إختطاف السيناتور محمد ولد غده فهناك من يرى أنها عملية مخابراتية من طرف الرئيس ودولته العميقة لصناعة الرجل وتهيئته لما بعد 2019 أي رئاسة الجمهورية الثالثة، وهناك من يرى أنها ليست إلا حِيلةً أراد الجنرال من خلالها أن يشغل الرأي العام المحلي والدولي بالمطالبة بإطل