أسبوعان مرا على الكارثة التي ضربت مدينة درنة في الشرق الليبي جراء الفيضانات والسيول التي خلفها إعصار دانيال، لتتحول إلى مكب للركام، لاسيما ميناءها.
فقد أضحى هذا الميناء الذي كان يستقبل السفن والبضائع والركّاب وينطلق منه الصيادون، مكباً للجثث والسيارات.