بات الخبر أقرب إلى القطع، وأقرب إلى الحقيقة أن يفغيني بريغوجين الأشرم لم يعد عنصرا في المعادلة السياسية والأمنية في بلاده روسيا، وبلدان أخرى إفريقية وأوربية، فالرجل المرعب أصبح مجرد قصة إخبارية، ربما تشغل وسائل الإعلام الدولية، لعدة أيام قبل أن تطويها عواجل الأخبار وصفحات الأيام.