أكجوجت انفو

انعقد صباح اليوم، الأربعاء الاجتماع الأسبوعي لمجلس الوزراء، برئاسة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني. 

ويتوقع أن تتخذ الحكومة إجراءات خصوصية في بعض القطاعات الحكومية.

دعا رئيس حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم سيدي محمد ولد الطالب أعمر المشاركين في الشاور الوطني المرتقب إلى استحضار الوطن وهمومه، وتجاوز الأزمات الحزبية من أجل تحضير جيد للتشاور.

غاب رئيسا حزبي التحالف الشعبي التقدمي مسعود ولد بلخير، وتكتل القوى الديمقراطية أحمد ولد داداه عن أول الجلسات التحضيرية للتشاور الوطني، والتي انعقدت اليوم بمباني الأكاديمية الدبلوماسية.

كما غاب عن الجلسة المرشح السابق للرئاسيات سيدي محمد ولد ببكر، والذي يوجد خارج البلاد.

الجندي السابق محمد سالم ولد الهيبة إلى نواكشوط من رحلة علاجية قادته إلى داكار.

أجرت قيادة الأركان العامة للجيوش الموريتانية، اليوم الثلاثاء، تعديلات واسعة في قادة المناطق العسكرية،

وقالت المصادر إنه بموجب هذه التعديلات عين محمد سالم مولود، قائدا للمنطقة العسكرية السادسة، وهو الذي كان يقود المنطقة العسكرية الخامسة.

بعد  أيام من التنافس الجاد والمسؤول وإنتخابات نزيهة وشفافة بين المتنافسين على رئاسة  العصبة الجهوية على مستوى إنشيري
تم إنتخاب  رئيس نادي لمجيدري السيد محمد عبد الله ولد اعل فال ولد جدو  رئيسا جديدا للعصبة الجهوية خلفا لرئيسها المنتهية ولايته السيد حبال محمد فال .

تسود وزارة الدّفاع الأمريكيّة وخُبراؤها العسكريين حالةً من الهستيريا بعد الكشف عن نجاح الصين في إطلاق صاروخ أسرع من الصّوت خمس مرّات، وقادر على حمل رؤوس نوويّة، بينما فشلت آخِر تجربة صاروخيّة أمريكيّة في هذا المِضمار، والأخطر من ذلك أنّ المُؤسّسة العسكريّة الأمريكيّة لا تملك المنظومات الدفاعيّة ا

في تدوينة عاجلة للمدون والممرض المشهور / حبيب الله ولد أحمد ,ذكر أن المسؤولين الموريتانيين يسابقون الزمن خشية وصول حمى الضنك الى بلادنا عبر الحدود السنغالية ,وهذا نص تدوينته التي نشرها على صفحته :

قطعت قضية الحوار السياسي المرتقب منذ أشهر في موريتانيا خطوة كبرى أمس، حيث وجه حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم دعوات لخمسة وعشرين حزباً سياسياً هي مجموع الأحزاب السياسية المسجلة لدى وزارة الداخلية، لحضور أول جلسة تحضيرية للتشاور مقررة صباح غد الأربعاء في مقر الأكاديمية الدبلوماسية.

قال تعالي (( وأمرهم شورى بينهم ) قال ابن كثير أي : لا يبرمون أمرا حتى يتشاوروا فيه ، ليتساعدوا بآرائهم