نسي الرئيس الأميركي دونالد ترمب شؤون أكبر وأقوى دولة في العالم، انتخبوه في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي ليديرها، ومنها “داعش” والنزاع مبدئيا مع الصين وإيران، كما وتعقيدات القضية الفلسطينية مع إسرائيل، والجدار العملاق على الحدود مع المكسيك، إضافة الى متابعة نواياه بمنع مواطني 7 دول مسلمة من