رغم أن الرئيس اتشادي الراحل إدريس ديبي ظل يمثل العمود الفقري للقوة الضاربة التي شكلتها دول الساحل الخمس G5، مطلع يوليو 2017، والتي تعمل على وضع حد لنفوذ الجماعات المسلحة التي بدأ نفوذها في المنطقة يتزايد خلال السنوات الأخيرة، إلا أن الرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني ظل العقل المدبر للمجمو
أعرب الاتحاد الأفريقي مساء أمس الجمعة عن “قلقه العميق” إزاء الوضع في تشاد حيث تولى السلطة مجلس عسكري برئاسة الجنرال محمد إدريس ديبي، نجل الرئيس إدريس ديبي إتنو الذي توفي هذا الأسبوع، مطالبا بإعادة إرساء النظام المدني في أسرع وقت ممكن.
نقلت صحيفة واشنطن بوست (The Washington Post) الأميركية عن مسؤول فرنسي قوله إن القوات التشادية المشاركة بتحالف عسكري في دول أفريقية قد تعود إلى بلادها، وذلك بسبب الظروف الأمنية التي خلفها مقتل الرئيس الراحل إدريس ديبي.
قال وزير المالية الأسبق في موريتانيا الأستاذ سيدي ولد أحمد ديه إن المؤسسات النقدية الدولية، هي مؤسسات غربية لرعاية وحماية المصالح العربية، وهي عدوة لشعوب العالم الثالث، وتعمل بشكل دائم على دمج اقتصاديات الدول الفقيرة في الاقتصاد الغربي، ولذلك فإن الغرب يحافظ على هذه الدول من أجل الحصول على المواد
الريادة / أشاد رئيس لجنة الشؤون الخارجية فرانسو لونكل برئيس الجمهورية ولد الغزواني حيث وصفه بالرجل المحنك والقوي في القارة الإفريقية بفضل سياسته المثمرة و عمله على استقلالية القضاء في بلده