شهدت موريتانيا خلال الأشهر الأخيرة موجة "غير مسبوقة" لمهاجرين غير نظاميين ولاجئين أفارقة حالمين بالعبور نحو أوروبا بحثا عن حياة أفضل وهربا من نزاعات مسلحة وأزمات اقتصادية تهز بلدانهم.
احتفلت دولة الإمارات العربية المتحدة، الأحد، بيوم العلم الذي يصادف الثالث من شهر نوفمبر من كل عام ؛ حيث تعتبر الإمارات هذا اليوم رمزا لكل معاني التوحد والتلاحم و بناء الأوطان، وتجسيدا لإرادة قادتها المؤسسين الذين تجاوزت رؤيتهم و بصيرتهم الحاضر لتؤسس للمستقبل.
قال وزير الصحة، عبد الله وديه، صباح اليوم الاثنين، خلال إشرافه على انطلاق أعمال الأيام التفكيرية التي ينظمها القطاع تحت شعار: "إصلاح المستشفيات والمصادقة الأولية على السياسة الاستشفائية لموريتانيا"، أن الطب الاستشفائي يمثل إحدى الركائز الأساسية للمنظومة الصحية في كل بلد، وأن بناء منشآت ا
لقي ما لا يقل عن 55 مهاجرا حتفهم خلال عطلة نهاية الأسبوع المنصرم، أثناء محاولتهم الوصول إلى جزر الكناري الإسبانية، قادمين من إفريقيا، وفق وكالة EFE للأنباء.
قال وزير الداخلية محمد أحمد ولد محمد الأمين، إن موريتانيا "تمثل استثناء في منطقة الساحل الإفريقي التي تعرف أخطر بُؤرِ الأزمات التي تختزل معظم مظاهر التهديدات العالمية".