منذ أن أعلنت منظمة الصحة العالمية، منتصف مارس الجاري، فيروس «كورونا» المستجد «جائحة عالمية» وهو يتسع وينتشر عبر القارات ليصل إلى 203 دول مصيباً قرابة 800 ألف شخص عبر العالم، ولكن وسط هذه العاصفة بقيت 20 دولة خالية من الفيروس.
لم تكن الصيغة التي أعلن بها السيد وزير الصحة وفاة السيدة المذكورة كافية وهو ما أثار عديد الأسئلة ودفع البعض إلى المطالبة بتوضيحات وربما بتحقيقات، وتأتي بعد التباين الحاصل بين تصريح الوزير وإفادة طبيب الحالات المستعجلة في كيهيدي حول الحالة الخامسة التي أعلنت في عاصمة كوركول، ويناسب في هذه
تفقد الوزير الأول الموريتاني إسماعيل ولد بده ولد الشيخ سيديا الليلة رفقة أعضاء في الحكومة وقادة عسكريين وأمنيين أماكن الحجز الاحترازي للقادمين من الخارج.