مؤتمران صحفيان عقدتهما لجنة تسيير حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم، في غضون يوم واحد، الأول لرئيس اللجنة سيدنا عالي ولد محمد خونه مساء أمس الجمعة، والثاني للناطق باسمها سيد أحمد ولد أحمد مساء اليوم السبت، وقد أظهرا مساعي جديدة للتهدئة والتقارب بين طرفي صراع «المرجعية» داخل اللجنة.
بشير ببان مدير موقع صحراء ميديا إن أكثر سؤال يطرحه الموريتانيون اليوم هو سبب الخلاف المفاجئ بين محمد ولد الغزواني ومحمد ولد عبد العزيز، الرجلين الذين حكما البلد لأكثر من خمسة عشر عاماً، ويرتبطان بعلاقات معقدة ومتشعبة، وفي رحلة البحث عن إجابة على هذا السؤال تتعدد الفرضيات والنظريات، ولكن ت
تحول المنزل المشيد من قبل الرئيس السابق ولد عبد العزيز الى مزار لساكنة مدينة ازويرات المنجمية، نظرا لشكله والوانه المثيرة للانتباه، واصبحوا يطلقون عليه «المنزل الفخم»، الذي شيد في فترة قياسية .
طالب رموز المعارضة الموريتانية رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزوانى بإلغاء مذكرة الاعتقال الصادرة بحق رجل الأعمال المعارض محمد ولد بوعماتو، وتهدئة مخاوف الشارع المعارض بعد رحيل الرئيس محمد ولد عبد العزيز.
فجر الناطق الرسمي باسم حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الناىب سيد احمد ولد أحمد مفاجأة من العيار الثقيل حيث أكد أن رئيس الجمهورية السابق محمد ولد عبد العزيز هو من فرض على الحزب الحاكم أن يرشح النائب بيجل ولد هميد نائبا أولا لرئيس الجمعية الوطنية رغم أنه لم يدخل البرلمان من الحزب.
كشفت مصادر اخبارية مطلعة علي خفيا القصر الرمادي ,أن ريئس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني قرراعادة الامتيازات التي منعها عزيز من الرأساء السابقين, ومن ضمنهم ولد الشيخ عبدالله وولد هيدالة احمد ولد داداه
أكدوزير الدفاع الوطني السيد حننه سيد عدم قيام أية محاولة إنقلابية لغلب النظام بالبلد وأن الوضع تحت السيطرة حديث ولد سيد جاء خلال وجوده في البرلمان رفقة القائد العام للجيوش وقائد الدرك الوطني .