لا يمكن لأي حاكم ان يتقن إدارة دواليب السلطة دون أن يقرأ ويتدبر أحداث التاريخ ؛فالتاريخ تجارب، والتاريخ حوادث لها سياقات وأسباب؛ وقد تتكرر هذه الحوادث اذا تجمعت اسبابها.
قصة اجتماع الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز بلجنة تسيير حزب الاتحاد من أجل الجمهورية وما أعقب ذلك شأن داخلي لحزب الاتحاد وإذا توسع لا يتجاوز الأغلبية ومن هنا يمكن لغير هاتين الدائرتين الاكتفاء بالمتابعة وقليل التعليق، ولكن النظر إلى الموضوع من زاوية تأثيره على الحياة السياسية العامة ودو
قال المرشح الرئاسي سيدي محمد ولد بوبكر في لقاء خاص على هامش حفل عشاء نظمه الليلة لأطر حملته الانتخابية إنهم يثمنون الانفتاح الجديد الذي حصل في البلد على المعارضة وعلى الطيف السياسي ويدعمونه، وإنهم سيقفون بحزم وبقوة في وجه أي محاولة للعودة بالبلد إلى سنوات الظلم وسنوات الاستبداد وسنوات الف
نحن رؤساء المجالس الجهوية، بعد التشاور المعمق و تدارس الحالة السياسية بشكل عام والحزبية بشكل خاص، ومن موقعنا ممثلين لكل جهات الوطن ومنتسبون جميعا لحزب الاتحاد من أجل الجمهورية ، لا يسعنا إلا أن نعبر و بشكل واضح عن :
مسكينة هي الدولة الموريتانية تنهش ثرواتها من طرف الأجنبي وأبنائها ’ ولا تزال تقف على رجليها متحدية الزمن وأباطرة مصاصي المال العام ’ فما أصبرك على البقاء يا موريتانيا ’ فمنذ أن قذفت بنا صروف الدهر إلى هذا العالم الذي لا يرحم فيه الحاكم شعبه ’ بل لا يحترمه وأحيانا يرفسه بميسم قدمه ’
تازيازت حالات موت غامضة / بيوم الخميس ٢٢/١١/٢٠١٩ ، توفي الرابعة مساءً، أحد العمال فى غرفته، ويدعى محمد اديارا،من عمال شركة حراسة ،تابعة للعقيد المتقاعد،سيد ولد الريحه،و قبل خمسة أيام أيضا توفي آخر فى غرفته،يدعى حمود، حوالي السادسة مساءً.
تصاعدت وتيرة الرفض داخل البرلمان الموريتانى لعودة الرئيس محمد ولد عبد العزيز للحياة السياسية، والهيمنة على حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم، وسط توتر متصاعد فى العلاقة بين الرئيس محمد ولد الشيخ الغزوانى وسلفه الرئيس محمد ولد عبد العزيز.
مع احترامي العميق لأخي العزيز وصديقي الوفيّ، رئيس حزب (تواصل)، الدكتور محمد محمود ولد سيدي، فإني أعتبر لقاءه مع وزير خارجية (البوليزاريو) واستلام دعوة منه زلة سياسية شنيعة، ومجازفة استراتيجية غير محسوبة، لا تليق بشخصه الكريم، ولا بحزب (تواصل) الإسلامي، الذي يُفترض أن يكون وحدويًّا في مباد