تتجه موريتانيا إلى الانتخابات الرئاسية المقرر إجراؤها في 22 يونيو 2019. وقد تم تقديم 6 ملفات ترشيح إلى المجلس الدستوري. وقد يكون نظام التزكية حاجزًا أمام بعض المترشحين المعلنين.
في تدوينة مثيرة للشبهة طالب الرئيس السابق لحزب "تواصل" محمد جميل ولد منصور قيادة حزبه بدراسة "الإنسحابات المتتالية من الحزب والتوقف عند أسبابها ومعالجتها، ويرى مراقبون أن جميل منصور يتطلع الى دعم غزواني بسبب انتقاده المتواصل لحزبه قائلا في تدوينة على صفحته بالفيسبوك: " من المناسب والمنصف
ترك الرفقة في اللحظات الحاسمة والحرجة ليس من قيم الفروسية، قد يكون منسجما مع الفلسفة الميكافيلية -حسب الفهم السائد لها-
ولكنه غير منسجم إطلاقا مع الفلسفة الأخلاقية العربية التي لخص أبو البختري منطقها بقوله:
قبل عشرين عاما وصلت إلى موريتانيا في عطلة مضطراً لزيارة والدتي المريضة وكنت في كندا طالباً أدرس ” بولي تكنيك ” وتم اختطافي من دكار في طائرة موريتانية والسبب أن أمريكا كانت تتصيدني وطلبت من ألمالنيا أيام كنت فيها أن تسلمني ولكن كما تعلمون ألمانيا دولة قانون ولاشيئ فيها غير القانون وقالت أن
قضية التحول المذهبي والفكري أو التموقع الحزبي ظاهرة قديمة قدم تطور عقل الإنسان ومداركه التي ينبغي أن يكون تقادم الزمن والتجارب إثراء لها لا "عوامل تعرية"، وهي ميزة اشتهر بها كبار العقول قديما في حضارتنا مثل الإمام الشافعي (القديم والجديد) والطحاوي (من المذهب الشافعي للحنفي) والباقلاني واب
هاجم حسنه ولد اعلي المدير العام لشركة "اسنيم" سياسة "جر" الإنتاج التي دعا لها نشطاء نقابيون، حيث اعتبر أن العمال ليس لهم الحق في إفساد عمل الشركة والحد من إنتاجها على حد وصفه.
أكد رئيس اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات السيد محمد فال ولد بلال، استعداد اللجنة لتنظيم الانتخابات الرئاسية القادمة في ظروف تطبعها الشفافية والموضوعية طبقا للمهام الموكلة إليها.