المقالات

خللنا الأخلاقي ..

كنت سنة 2010 في مجلس لمراجعة مدونة أخلاقيات المهنة Code of Ethics لكلية طب الأسنان بجامعة إلينويز بشيكاغو. وقد طُرحت حينها إحدى القضايا المهنية الشائكة، وخلُص المجلس إلى أنها تدخل في إطار أخلاقيات الممارسة، وإن كانت غير مستحسنة.

أحد المتهمين في ملف ولد غده يكتب: "أنا هو الدولة!"

لم يكتف النظام بجر أعضاء مجلس الشيوخ والنقابيين والصحفيين أمام المحاكم لأسباب كاذبة، ولا يتراجع أمام أي شيء لجعل هؤلاء “الوقحين” يدفعون ثمن رفضهم “لتعديلاته” الدستورية وحرية تعبيرهم. وقد اتخذ للتو خطوة جديدة في سياسته القمعية الشاملة.

ولد معى: "...فعلى رسلك أيتها الأقلام التائهة .."

لم يسبق لي أن علقت على الهجمة الشرسة التي يتعرض لها سبط رسول الله صلى الله عليه وسلم شريفنا الشيخ الرضى وكنت دائما أضرب صفحا عن الحديث حول الموضوع لعدة أسباب من بينها نوعية المهاجمين وطبيعة اهدافهم وعبثية أقوالهم...لكن يبدو أن هذه الموجة القذرة اصبحت تستهوي على صهوتها أناسا من معدن آخر لم

الحَل العَسكري للأزمة الخليجيّة، بات أقرب من أيّ وقتٍ مَضى

حالة التّصعيد المُفاجِئ الذي تَشهده الأزمة الخليجيّة في الوقت الرّاهن بعد انهيار “مُبادرة” الحِوار القَطريّة المُفاجئة، وازدياد حِدّة الحَملات الإعلاميّة شراسةً بين قُطبيها الرئيسيين، أي السعودية وقطر، لا بُد أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يَضرب كفًّا بكف أسفًا على رِهانه على إقامة حِلف

موريتانيا آخر سكرات نظام يحتضر\ موسى افال

إلا أن استحواذ زمرة الرئيس على خيرات البلد، وطغيان السلطة الفردية يقودان البلد نحو أزمة مزمنة.

 

من هو الانسان والمجتمع المتحضر؟؟ الأستاذ سيد محمد ولد أحمد

خلال نقاش جمعني مع أحد الأصدقاء الأتراك وهو مدير إحدى المدارس التركية في موريتانيا.
فقال لي نحن هنا لا نستطيع تقديم الكثير من العلوم العربية والإسلامية للطلبة في موريتانيا لأنهم أدري بالأمر ولاكن دورنا يتركز ويستهدف ( المدنية) فهي =0عند
الموريتانيين.

لماذا لا يتدخل العسكر في موريتانيا عند حاجة الناس؟! / بون ولد باهي

هناك مقولات شهيرة تستمد منها الأنظمة العسكرية شرعيتها في معظم الدول التي حطمت فيها الانقلابات العسكرية الرقم القياسي، أو التي لا تزال محكومة بقبضة من حديد من حكام عسكريين يرفضون مغادرة السلطة مثل النظام الموريتاني، من هذه المقولات عدم أهلية الشعوب لحكم نفسها بنفسها كما في النظم الديمقراطي

تأملات في شعار "موريتانيا الرحيمة"

يُعد شعار موريتانيا الرحيمة هو آخر شعار ابتدعه النظام القائم، وقد ظهر هذا الشعار لأول مرة خلال أحد المهرجانات الدعائية لاستفتاء الخامس من أغسطس، وفي محاولة منا لتحديد ملامح موريتانيا الرحيمة، ولفهم ما يراد بهذا الشعار، فقد ارتأينا أن نتوقف مع بعض تصرفات السلطة القائمة التي أعقبت ظهور هذا

كسرا للصمت الذي عقب العواصف!

تعودنا أن نسمع عن الهدوء أو الصمت الذي يسبق العاصفة، ولكننا لم نتعود أن نسمع عن الهدوء أو الصمت الذي يعقب العواصف، وخصوصا عندما تكون حصيلة تلك العواصف ثقيلة، وتصل إلى ما يقترب من العشرين قتيلا، هذا فضلا عن سقوط عشرات الجرحى وانهيار مئات الأعرشة والأكواخ والبيوت.

 

أكتب شهادتي في حق هذا الوزير من بيت الله الحرام …

عرفته كمعظم الموريتانيين من خلال شاشة التلفزيون الوطني او الإذاعة الوطنية فقيها شابا خلوقا أنيقا في مظهره متمكنا من اللغة حافظا لأمهات الكتب الفقهية المالكية.

الصفحات

Subscribe to RSS - المقالات