قالت مصادر عليمة تحدثت لوكالة الوئام الوطني للأنباء إن معظم أرشيف وزارة المياه والصرف الصحي ضاع في ظروف غامضة وهو ما أثر على طبيعة سير العمل داخل إحدى أهم الوزارات الموريتانية والتي يعول عليها في حل مشاكل أحد أكبير البلدان الصحراوية من حيث المساحة والتصحر، حيث تندر المياه في مناطق شاسعة
لم ينتش الشارع الفرنسي ويتلذذ بفرحة النصر بمونديال روسيا وافتكاك الديكة الكأس كما ينبغي، حتى دوت قضية الحارس الشخصي للرئيس الفرنسي إيمانويل #ماكرون في #فرنسا والعالم أجمع بعد أن بينت التحقيقات أنه هو من ظهر في مقطع فيديو انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي وهو يضرب متظاهرا ضربا مبرحا دون وج
ترتفع يوما بعد يوم "درجة سخونة" المشهد السياسي الموريتاني بفعل الاستعداد تنظيميا و سياسيا و دعائيا و تسجيلا اقتراعيا للاستحقاقات الانتخابية الثلاثة )البلدية ،النيابية و الجهوية( و التي جاءت أشراطها و اقتربت ساعة تنظيمها في مناخ تنافسي "متوسط الاضطراب" يكثر فيه " الفاعلون السياسيون الجدد
يتوقع بعض المراقبين للشأن السياسي في موريتانيا تجاوز البطاقات ألاغية لعدد المصوتين في الاستحقاقات المقبلة التي تستعد 100 لائحة للدخول في غمارها وقد يواجه المواطن الموريتاني صعوبة كبيرة في التصويت وبصفة خاصة الأميين الذين يمثلون غالبية كبيرة من المجتمع الموريتاني ومن المثير للجدل و
قال مدير العمليات الانتخابية في اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات محمد أحمد ولد اميسيك إن الفرق ضئيل بين الأرقام المسجلة حتى الآن في الإحصاء الانتخابي والأرقام المسجلة في 2017م على مستوى نواكشوط .