في مشهد جديد من مشاهد الدوس على كرامة وحقوق المواطنين، التي دأب عليها نظام محمد ولد عبد العزيز، أقدم الجهاز الأمني للجنرال على اختطاف الشاعر عبد الله ولد بونه، دون أن تتمكن أسرته من الاتصال به أو الاطلاع على "التهم" الموجهة إليه أو مكان احتجازه، ناهيك عن الأساس القانوني الذي تم بموجبه ترح