نظمت قناة التلفزيون العمومي في موريتانيا (قناة الموريتانية)، الليلة البارحة، برنامجا حواريا استضافت له عدد من أعضاء حكومة الوزير الأول، المهندس يحيى ولد حدمين؛ وذلك بالتزامن مع الانتقال من سنة 2017 إلى العام 2018.
اختلف الساسة والمصلحون وأصحاب الاختصاص حول الآليات المناسبة والخطط الكفيلة بانتشال الأمم والشعوب من قاع التخلف والتبعىية إلى ذرى المجد والإسقلال ورغم ذلك فإنه لا خلاف حول تأثير النخبة والمثقفين والساسة على مسار الأحداث وصياغة الرأي العام الوطني .والقارئ المتتبع لتضاريس الخريطة النخبوية
أود في البداية أن ازف التهنئة المستحقة لكل مناضلي ومناضلات حزب التجمع الوطني للإصلاح والتنمية "تواصل" على عملهم الرائع ونجاحهم الباهر في مؤتمرهم الثالث، والشكر موصول لكل الموريتانيين والموريتانيات بمختلف توجهاتهم
تطل على موريتانيا وأمتنا العربية المسلمة سنة، بعد قرن من وعد بلفور، وسبع سنوات من مخاض الربيع العربي، وهذه مناسبة لمراجعة عاقلة ومتأنية، لتحديات المستقبل من جهة، ولأخطاء الحسابات من جهة أخرى.
كما أنها مناسبة لأن لا نضيع انجازات، ولانخسر قادة، لهم رؤية أو قيادات لها تجارب.
تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي ما قيل إنها الأسئلة التي كانت محضرة للتوزيع على المشاركين في مسابقة الدخول لمدارس الصحة و التي تأجلت مرارا والتي تشرف عليها اللجنة الوطنية للمسابقات.