وشح السفير الفرنسي المعتمد في نواكشوط جويل مايير، باسم وزيرة الثقافة الفرنسية، مساء أمس الخميس، أربعة كتاب موريتانيين بوسام فارس في نظام الفنون والآداب الفرنسية.
كما عهدهما الرأي العام الموريتاني منذ سنوات، ولا تزالا وكالة “تقدم” الاخبارية وصحيفة “هموم الناس ” منبرا اعلامية حر للجميع ويكفيهما مصداقية أنهما أول صحيفتان مستقلتان تواجهان شكوى من ، الرئيس الموريتاني السابق سيدي ولد الشيخ عبد الله، ورغم ذلك مازالتا تسيران بخطي ثابتة وقناعة راسخة، إيمان
تابعت تطورات قرار الجزيرة نت باعتماد الكاتب المقتدر محمد الأمين ولد سيدي مولود مراسلا لها في موريتانيا و موقف الحكومة الموريتانية الرافض لذلك و بعض التعليقات على ذلك و يهمني في هذا الإطار تسجيل الملاحظات التالية :
أفادت مصادر إعلامية متطابة بأن السلطات الأمنية الموجودة على الحدود الموريتانية المغربية منعت المدير العام السابق لميناء انواكشوط المستقل حماده ولد الدرويش من الدخول إلى الأراضي الموريتانية.
كشفت وثيقة مسربة من ‘ويكيليكس’ أنه في نهاية العام 2007 التقى رئيس الموساد السابق مائير داغان مع مساعد رئيس الوكالة الأمريكية للأمن الداخلي ومحاربة الإرهاب فرانسيس تاوسند ، ونسبت الوثيقة لداغان قوله إن ‘قطر تشكل مشكلة إذ أن (أمير قطر) الشيخ حمد يثير غضب الجميع’ واضاف باسما أن ‘الجزيرة ست
وصل مندوبو الدول الخمس الدائمة العضوية بمجلس الأمن الدولي للعاصمة الموريتانية نواكشوط، من أجل نقاش وتقييم المقترحات المتعلقة بدعم القوة المشتركة بالساحل.