حالة التّصعيد المُفاجِئ الذي تَشهده الأزمة الخليجيّة في الوقت الرّاهن بعد انهيار “مُبادرة” الحِوار القَطريّة المُفاجئة، وازدياد حِدّة الحَملات الإعلاميّة شراسةً بين قُطبيها الرئيسيين، أي السعودية وقطر، لا بُد أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يَضرب كفًّا بكف أسفًا على رِهانه على إقامة حِلف
دين رجل من ولاية افلوريدا الأميركية، بقتل زوجته وأطفاله الخمسة، في جريمة ارتكبها منذ 8 سنوات حيث ذبح جميع أفراد أسرته في الشقة التي يقيمون بها بشمال نابلز، قبل أن يفر إلى هايتي موطن أهله.
يعاني قطاع الضرائب بموريتانيا منذ فترة من مجموعة متاعب جمة من اهمها الفساد المستشري داخله والذي بدأ ينعكس سلبا على مردوديته المادية وآدائه الجيوي وذالك طبعا بفعل التصرفات الخطيرة والمثيرة لموظفيه الذين يتسابقون في البحث عن الثراء السريع والفاحش على حساب المال العام ، وللوقوف على تلك الخر
سفارة الولايات المتحدة الأمريكية في الجمهورية الإسلامية الموريتانية قلقة أنه يوم 8 سبتمبر تم رفض دخول 12 من قادة الحقوق المدنية الأمريكية إلى موريتانيا.
خلال نقاش جمعني مع أحد الأصدقاء الأتراك وهو مدير إحدى المدارس التركية في موريتانيا.
فقال لي نحن هنا لا نستطيع تقديم الكثير من العلوم العربية والإسلامية للطلبة في موريتانيا لأنهم أدري بالأمر ولاكن دورنا يتركز ويستهدف ( المدنية) فهي =0عند
الموريتانيين.