يجب التذكير ان موريتانيا منذ مجيئ الرئيس محمد ولد عبد العزيز دخلت مرحلة جديدة في التأسيس للحريات العامة و الخاصة و فتحت المجال واسعا أمام منظمات حقوق الانسان الوطنية و الدولية رغم ان بعض تلك المنظمات المغرضة تروج اشاعات وتفبرك وقائع مزيفة و افتراضية لتشويه بلادنا و تقديمها كنموذج للاتجار