كان الأمن مُشاعاً في هذه البلاد.. عفوياً، لا تمنّ به حكومة و لا يُشكَر لنظام، فلم يكن هذا الشعب البدوي قادراً بالفطرة و السجية على إزهاق روح أو إراقة دم.
في خطوة منافية للتعاليم الاسلامية وللفطرة البشرية السليمة أقدم أطار بارز في شركة اسنيم وأحد القيادات النقابية المعروفة على التنكر لأبنته التي كان قد عقد الزواج على امها الجزائرية الجنسية والتي تعمل ككاتبة لوالي ولاية تيندوف الجزائرية ، رغم ان الزواج مؤصل بالوثائق وعلى الملة الاسلامية وال