أمر الملك السعودي بترحيل العالم الموريتاني الشيخ حبيب الله بن سيدي عبد الله إلى مصر، وذلك على خلفية مناظرة جرت بينه وبين بعض علماء الحجاز في قضية التوسل بالأنبياء والصالحين، وبقي هذا العالم بمصر يدرس العلم و "الحديث" في كلية أصول الدين بالأزهر حتى توفي في القاهرة في شهر يناير سنة أربع وأر