أعلنت الحكومة البوركينابية عن إحباط محاولة انقلابية جديدة قادها بعض عناصر الحرس الرئاسي الموالين للرئيس السابق ابليز كومباوري، وسط مخاوف من تجديد العنف داخل الدولة الإفريقية المأزومة.
كلمة الإصلاح هذه المرة تفضل أن تكتب قـليلا حول ما أدركت بعد غيابها الخريفي من جثة الدستور التي تـناوشتها أقلام الكتاب والمفكرين والبلداء والمغاضبـين والمطيعين إلى آخر اللائحة الزرقاء والبيضاء والسوداء والحمراء كل فيما أتى به من عند تربـيته وأفكاره الخاصة به والعائشين بها وأكثـر كل ذلك على
تفاجئ العمال والمتتبعين لشأنهم على مستوى ولاية إينشيري بما قرره اشهر النقابيين على المستوى الجهوي وخاصة بالنسبة ل C G T M والمنخرطين فيها حيث قرر السيد سيد أحمد ولد حيلاهي اليلة البارحه الإستقالة من النقابة كمنسق ومنتسب على حد السواء وذالك عبر منشورله تلقت أكجوجت أنفو نسخة منه وورد كمايلي :
شكل خطاب القيادة الوطنية البارحه بمناسبة إختتام الحوار الوطني الشامل مادة خصبة وموضوعا شيقا للكتابة والتدوين وكان من أعظم وأهم ما كتب عن الموضوع ما دونه الأخ والزميل الشيخ سيدي عبد الله وال>ي ورد على صفتحه الشخصية على أفيس بوك وال>ي نصه مايلي :
ثمن ابن أخ "السجين السابق في اغونتانامو محمد ولد الصلاحي " الشاب التراد ولد الصلاحي زيارة هيئة الرحمه لعمه الطليق و اعتبرها ـ في اتصال هاتفي بمراسلون ـ لفتة تحسب لهم
لا أحد من أحرار وخيري هذا البلد ــ وقليل ما هم ــ يرغب في المساس بما تم الحصول عليه من مكتسبات ديمقراطيية نالتها البلاد في غفلة من التاريخ، وفي لحظة ليبرالية خاطفة، جعلت بلدا إفريقيا قصيا لا يصنف ضمن الديمقراطيات العريقة، بل إن تاريخه مع السلطة المركزية لما يبلغ بعد 60عاما.
حذر ملاك الماكينات التقليدية الخاصة بتكسير حجارة الذهب في العاصمة نواكشوط من أن ما يصفونه بمضايقات يتعرضون لها من قبل وزارة المعادن، قد تتسبب في ضياع ثروات تقدر بمئات ملايين الأوقية تعود لآلاف المنقبين التقليديين عن الذهب في موريتنايا.
محمدو ولد صلاحي، ذلك الفتى اليافع الذي شاءت الأقدار أن يخرج إلى العالم من ركن قصي منه وبالتحديد من مدينة روصو بجمهورية البلاد السائبة عام 1970، خرج إلى عالم ظالم تآمر ضده؛ لكن صبره وعزيمته وإيمانه وثقته بالله شكلت عنوانا رئيسا؛ انتصر من خلاله على أعتى عتاة الإمبريالية والتسلط في العالم...