استقطبت جمهورية غامبيا -على مدار الأسابيع الستة الماضية- اهتمام الرأي العام الإقليمي والدولي، بعد دخولها أزمة سياسية معقدة إثر رفض الرئيس الخاسر يحيى جامي تسليم السلطة للرئيس الفائز آداما بارو، وذلك بعد أن اعترف الأول بهزيمته قبل أن يتراجع ويطعن في نتيجة الانتخابات الرئاسية
استنكر نقيب المحامين الموريتانيين السابق والقيادي المعارض الأستاذ احمد سالم ولد بوحبيني الظلم الذي يتعرض له أكثر من 100 برلماني سابق فيما يتعلق بالمعاشات.
صرخ عديد من المواطنين الغامبيون في وجه الجالية والتجار الموريتانيين المقيمين في بانجول، متهمين الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز، باتحاذ وساطة مفبركة، كذريعة
لم يأخذ الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، على ما يبدو عاداته "التويترية" الخاصة إلى البيت الأبيض، فبعد أن أعلن أنه لن يتخلى عن حسابه الشخصي على تويتر لصالح الحساب الرئاسي، ها هو ينقل معه "هاتفه القديم".
يخبط الرئيس الموريتاني محمد عليون خبطَ عشواء في سياساته الداخلية و الخارجية.. و يزداد ارتباكه كلما أشرف على هضبة رحيله عن الحكم.. و أكاد أجزم أن دوران عقارب ساعته ينغص من سعادته، حيث أن كل ثانية تمضي تنقص من عمر سلطته الاستبدادية، التي يستعجل كل مواطن نهايتها..
طالب اتحاد الصحفيين الشبابوزارة اﻹقتصاد والمالية والمفتشية العامة للدولة والهابا أخذ مسؤولياتهم اتجاه قضية الفساد التى نخرت جسم اللجنة المشرفة على توزيع مخصصات دعم الصحافة، وعبر اتحاد الصحفيين عن استيائه التام من النتائج النهائية للتسيير غير المعقلن للصندوق الخاص بدعم الصحافة لهذا العام و
يتهم معسكر الرئيس الغامبي المنتخب آداما بارو الرئيس السابق يحيى جامي باختلاس 11 مليون دولار خلال مغادرته للبلاد، وذلك رغم شح المعلومات عن عملية إخلاء القصر الرئاسي من قبل جامي التي تمّت السبت 21 يناير عندما جاءت الطائرات
وصل الرئيس الغامبي الجديد آداما بارو إلى بانجول، على متن طاىرة عسكرية سينغالية حيث استقبل استقبالا رسميا بالسجاد الأحمر وعزف النشيد الوطني، محاطا بعناصر من الأمن السينغالي.
كما استقبلته جموع من أنصاره ومناضلي تحالف الأحزاب التي كانت وراء فوزه.