بين كتابة ساذجة وبلا روح لتاريخ يبتدع لموريتانيا وأقل ألمعية مما يروج له، تمتد وتطول مأساة شعب خانه عدم اندفاعه إلى العمل ويده الممدودة إلى المساعدة - وتلك عادة ورثها بعد جفاف السبعينات دام إلى منتصف التسعينات ـ بين نهر لا ينتج و قد ترك لمساره الازلي ما بين النشأة والمصب، وشاطئ على الأطلس