تخللت قمة أنواكشوط أحداث وكواليس أمنية عابرة لم تعكر صفو وامن الدورة السابعة والعشرون للقمة العربية التي انعقدت في نواكشوط يوم 25 يونيو الجاري، ومن بين تلك الحوادث العرضية إصابة عنصر متخصص في الرماية يتبع للدرك الوطني بطلق ناري عشوائي اطلقه على نفسه بالخطأ بعد أن نزع تأمين المسدس بسبب حرف
ذكر موقع الوسط الإعلامي على معلومات دقيقة، ووثائق، تثبت تورط مدير إذاعة موريتانيا عبد الله ولد حرمة الله في صفقات فساد مالي كبيرة، وسننشر تلك الفضائح على شكل حلقات، ونتوقف اليوم عند صفقة استيراد معدات لوجستية، وفنية للإذاعة لمواكبة القمة العربية في انواكشوط، وتميزت هذه الصفقة بالمخالفات ا
بعد التجربة التي مر بها جمال عبد الناصر في العمل السياسي ، واتصالاته المكثفة بقادة الاحزاب في بلاده ، أيقن هذا القائد العظيم أن تحرير مصر لن يتم بالخطب وحدها ، بل يجب أن يقابل الاحتلال العسكري بجيش وطني ، لذلك فإن عبد الناصر لما أتم دراسته الثانوية وحصل على البكالوريا ، قرر الالتحاق بالجي
يستدعي الكلام عن قمة نواكشوط تقديم بعض المعلومات للخروج من ثنائية الفشل التام أو النجاح التام التي تطبع طرح من يتناولون تقييم هذه القمة، ورغم أنني أقرب إلى الخندق الأول بحكم عدم تعويلي أصلا على القمم العربية انطلاقا من موروثها الكبير في الفشل، ومن واقع العرب اليوم الذي لا يشي بأي حال
كنت قد كتبت مقالا تحت عنوان :التطرف:الجذور والدوافع تعرضت فيه بالتحليل لظاهرة التطرف مبينا أن خطورة الفكر المتطرف تكمن في حاضنته الشعبية التي ضمنها حين رفع شعارات من تراثنا عجزنا عن تحيينها فبقيت أملا مكبوتا في الوجدان الفردي والجماعي يخلب ذكرها الألباب وتسحرنا جيلا
أكد مصدر مقرب من مبعوث الأمم المتحدة لمفاوضات السلام في اليمن، إسماعيل ولد الشيخ أحمد، لـ “إرم نيوز” أن الدبلوماسي الموريتاني قرر الزواج ودخول القفص الذهبي.