يعتبر شهر رمضان المبارك موسما للاعتكاف السياسي في موريتانيا، حيث تجمد الأحزاب السياسية أنشطتها، ومع انتهاء الشهر الكريم، ينتظر أن تشهد موريتانيا خلال الشهر المقبل ثلاثة أحداث بارزة، قد تكون الأهم منذ تولي ولد عبد العزيز مقاليد الحكم، بالنظر لانعكاساتها على مستقبل البلد على مختلف الأصعدة.<