في ردة فعل متوقعة و مفهومة من مريدي المدرسة " الكبولانية " و خريجي الكلية " الداداهية " ، تهافتت اقلام العرش الضائع و الحالمين بعودته تحت عباءة الديمقراطية ، تذرف عبارات التمجيد للراحل " موكتار " رحمه الله ، و التهديد و الوعيد لمن تسول له منا نفسه التجاسر على "تابوه" مدرستهم الرجعية الشمو
بإمكان كل مواطن متضرر من قطع التيار الكهربائي أن يقاضي شركة الكهرباء ويطالب بالتعويض عن الضرر المادي والمعنوي الذي لحقه وتقوم هذه الدعوى على أساس المسؤولية العقدية، التي تترتب بوقوع خطأ عقدي (الامتناع عن تنفيذ الالتزام، التأخر في تنفيذه، تنفيذه تنفيذا معيبا)،
لم يخلو ولن يخلوا بلدنا من رجال عظام سطروا تاريخهم بأيديهم وأهتم بهم الكل داخل البلد وخارجه لما قدموا لبلدهم وما تركوا من ماض مجيد وسيرة حسنة كالبطل الضابط المرحوم جدو ولد السالك عليه رحمة الله ولمعرفة بعض عظمة الرجل وشأنه إضغط على الرابط التالي لمشاهدة وثائقي عنه :
احال قاضيالتحقيق المكلف بجرائم الفساد في محكمة انواكشوط الغربية اثنين من الضالعين في فضيحة سونمكس الى السجن المركزي في انواكشوط على ذمة التحقيق فيما افرج عن البقية ،وذالك بعد احالة المجموعة من طرف ادارة الجرائم الاقتصادية في مسطرة بحث بلغت عشرات الصفحات،ويتعلق الامر بكل من :المدير التجاري
.إنتشر على كافة مواقع التواصل الإجتماعي مقطع فيديو آثار الكثير من الجدل والإنتقادات، حيث أنه يجمع بينالرئيس أردوغان والملك سلمان، أثناء حفل إستقبال تم بينهما
ذكرت مصادر إعلامية متطابقة أن رجل الأعمال الموريتانى السالك ولد أحمد مولود قد أختفى من مطار قرطاج االدولى، وسط مخاوف من أن تكون الأجهزة التونسية اعتقلته لدى مغادرة مرافقه لشراء شريحة هاتف نقال.
لاشك أن مظهر أي رئيس دولة من الأشياء المهمة جداً، لأنه يعكس الكثير عن حالة الدولة، لذلك تسعى دول كثيرة في المبالغة في مظاهر البذخ والثراء لرئيس الدولة، خاصةً في وسائل النقل، مثل السيارات والطائرات الرئاسية، إلا أن ذلك أيضاَ يكون مثار جدل كبير من جانب المعارضة في معظم بلاد العالم، خاصةً ال
