العبودية ظاهرة مقيتة لم يسلم منها مجتمع وتفاوت الجميع في مستويات الممارسة وبشاعاتها وتعددت أشكالها في الماضي وتتعدد أشكالها في الحاضرويصرخ ضدها الصادق في رفضها ومحاربتها ويصرخ ضدها ويأخذها شعارا من تقتصر علاقته بها علي تحقيق غايات معينة ما إن يتحصل عليها حتي يكون