أكجوجت انفو

أفادت مصادر إعلامية أن مجموعة من أعضاء مجلس الشيوخ المنتسبين لحزب الاتحاد من اجل الجمهورية الحاكم ينوون تجميد عضويتهم في الحزب احتجاجا على نية حل ولد عبد العزيز مجلس الشيوخ في أستفتاء شعبي لتعديل الدستور ، و حسب موقع تقدمي الذي أورد الخبر فإن بعض أعضاء المجلس بصدد استصدار فتوى دستورية بعد

لايزال ذهاب محمد الشيخ ولد سيدي محمد عن اذاعة موريتانيا لغزا محيرا لكل المراقبين ، الا ان مصادر حرية ميديا تؤكد ان ترددات الزلزال في قطاع الاعلام سوف تتوالى في الفترة القادمة ،حيث يتوقع ان يتولى الدكتور أسحاق الكنتي رئاسة السلطة العليا للصحافة والسمعيات البصرية التي تنتهي مأموريتها في يون

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأن أزمة فنية واجهت بعض مراكز وكالة الوثائق المؤمنة في العاصمة الموريتانية نواكشوط هذا الصباح، كان لها الأثر السلبي على عملها.

اطلعت الآن على رد الكنتي على مقالي المعلق على مقابلته مع قناة الساحل وبين يدي الرد المفصل أود أن أكشف للرأي العام أن ما يتعلق بماسونية الإخوان من المقال سرقه الدكتور الأكاديمي الذي يوثق أقواله من مقال وهي سرقة بجوهر الألفاظ في هذه الفقرة:(ففى مقال للعقاد فى 2 يناير 1949 تحت عنوان «الفتنة

أجرى أطباء في الولايات المتحدة، عملية جراحية "ناجحة" لزراعة عضو ذكري لرجل يدعى "توماس مانينغ" ويبلغ من العمر 64 عاما. واستغرقت العملية الجراحية الأولى من نوعها بأمريكا، 15 ساعة في مستشفى ماساتشوستس العام في مدينة بوسطن.

أعلنت حركة "إيرا" عن تنظيم مؤتمر صحفي تحت رئاسة زعيمها بيرام ولد اعبيد، فور خروجه من السجن وذلك على تمام الساعة الثالثة أمام السجن المدني.
وكانت المحكمة العليا قد قررت اليوم الافراج عن بيرام ونائبه بعد إعادة تكييف التهم الموجهة إليهما.

قال نائب الأمين العام لجامعة الدول العربية، أحمد بن حلي  أن وزراء الخارجية العرب سيجتمعون نهاية الشهر الجاري، يلتحضير جدول أعمال القمة العربية المقبلة التي تستضيفها جمهورية موريتانيا.

أثنى المديرون التنفيذيون للصندوق الدولي على أداء السلطات الموريتانية في مجال سياساتها الداعمة للاستقرار الاقتصادي الكلي في مواجهة الصدمة السلبية الكبيرة والمستمرة في معدلات التبادل التجاري بسبب انخاض أسعار المواد الأولوية.

بعد أن اختلست أموالا طائلة من المؤسسة التي كانت تديرها , واكتشفت مفتشية الدولة

قالت مصادر خاصة لموقع زهرة شنقيط إن الحكومة فتحت خطوط اتصال متقدمة مع ثلاثة من قادة المعارضة البارزين، وإن أحد القادة ينتمي للمنتدى الوطنى للديمقراطية والوحدة المعارض.