لقد طالعت عبر صفحة الكاتب المغربي إدريس لكريني تدوينته المتعلقة بسرقة مقالات له نشرت في المواقع الموريتانية باسمي، وما وقع هو أني استفدت فعلا من الأفكار الورادة في تلك المقالات، وكتبت على منوالها لحد التطابق،علماً بأن ماوقع لم يكن بسوء نية.وبعد تواصل مع الكاتب طلب مني -لكي ينهي الموضوع- أ