منذ أن فتح النظام أبواب البلاد أمام شذاذ الآفاق والهامشيين المحليين، ليعيثوا في الأرض فسادا، ويبثوا سمومهم، الرامية إلى تفكيك بنية المجتمع الموريتاني وزرع البغضاء بين صفوف مكوناته العرقية والفئوية، والذي توج بالخضوع ل"سبتيات" "لا تلمس جنسيتي" المشبوهة وبالاستقبال الرئاسي لزعامة "افلام" ال