اجرى الرئيس الموريتانى محمد ولد عبد العزيز جولة داخل نواكشوط الشمالية والجنوبية هى الأولى منذ حراك المعارضة الأخير، ختمها بتصريحات حول الحوار والاقتصاد والعرض الذى قدمه رئيس حزب التكتل قبل أسابيع للرئيس والمحيطين به.
رفضت الحكومة الموريتانية السماح للوزير السابق ورئيس حزب التجديد المصطفى ولد اعبيد الرحمن بتنظيم نشاط تضامنى مع حزب الله اللبنانى، كان من المفترض أن يقام هذا المساء بأحد الفنادق بالعاصمة نواكشوط.
حذر برنامج الأغذية العالمي ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة اليونيسيف من أن نقص التمويل يهدد قدرتهما على توفير المساعدات الأساسية لبعض العائلات الأكثر ضعفا في موريتانيا.
ترددت كثيرا قبل كتابة هذه السطور لعلمي بما ستثيره من غضب لدى مجموعة كبيرة ممن أعرف أن لهم اسهامات قليلة أو كثيرة في مجال العمل الخيري في موريتانيا ، وسيغضب أيضا تجار دماء البشر ـ وهم لا يعنون لي كثيرا ـ ممن يتاجرون بحاجة الناس وفقرهم ويعرضون أعراضهم للكشف دون فائدة تعود
في عملية إستباقية لكشف المستور ، الذي وعدنا به الرأي العام الوطني و عامة شعب لحراطين ، حول حقيقة المتاجرة بقضيتنا العادلة من قبل أباطرة زنوجا و أجانب في أمريكا و أوروبا، بعلم و مباركة (الزعيم ) و حاشيته الأسرية و خاصة إقطاعيته البرامية في أوروبا،
(ملاحظة: هذا المقال كتب قبل انسحابي من المنظمة بسنوات، إلا أنه لم ينشر أبدا لأسباب تخص المبادرة الانعتاقية. اليوم، وبعد "الأزمة الداخلية" المستفحلة، تبين لي أن من حق التاريخ عليّ نشره للرأي العام، علما بأن ما بين معقوفين هكذا لاحق على المقال، وضعته للشرح بعد أن قررت نشره).