فقدت الأسرة التربوية والوطن بصفة عامة وولاية إنيشيري على وجه الخصوص شخصا طيبا خلوقا ترك بصماته على تربية وتكوين الأجيال في اكثر من ولاية من ولايات الوطن وكان ٱخر عمل له بإنشيري حيث تولى إدارة أهم مدرسة بالولاية كما تولى العمل في الحالة المدنية التي ظل بها حتى وافاه الأجل وبها قدم أجمل خدمة للمواط