المقالات

إيران..الغباء الديبلوماسي / الدده محمد الأمين السالك

قاسم سليمانى جنبا إلى جنب مع قادة المليشيات الطائفية فى العراق المعروفين بموالاتهم المطلقة لإيران..سكان المناطق السنية يهجرون وتختطف المليشيات شبابهم وتعدمهم فى "حفلات"إبادة جماعية معلنة على رؤوس الأشهاد..حملة منسقة بشكل منهجي يقودها برلمانيون إيرانيون وآخرون

رمضان شهر الفرقان شهر الصيام والعطاء والبناء لمن يتدبر فيه القرآن (ح2) / د.محمد المختار دية الشنقيطي

يقول الحق جل وعلا:{ أفلا يتدبرون القرآن ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافاً كثيراً}.

عفاريت الرئيس/باباه سيدي عبد الله

يقولون إن صُحبة الجِن تفرض عليك التنازل لزعيم العفاريت عن بعضٍ من مالك أو دينك أو ولدك.

وفى موريتانيا، عليك التنازل عن كل مالك، وقد ينصحك الرئيس– خشية عبودية وإملاق- أن تتوقف عن الإنجاب، لأن " ولدك منتشرون فى كل أنحاء المدينة ".

عبد الباري عطوان يتحدث عن مخطط رهيب يستهدفنا

تحدث الاعلامي البارز السيد/ عبد الباري عطوان الذي ينحدر من أصول فلسطينية

إن هي إلا أعراض المخاض / الأستاذ محمدٌ ولد إشدو

هناك حقائق ومقولات أربع شقت طريقها عنوة وتربعت على عرش الخطاب السياسي الموريتاني كالشمس في رابعة النهار، بعد أن ظلت موؤودة في غياهب النسيان والجحود حينا من الدهر؛ ألا وهي:
* أن عدونا الأول هو الفساد.

أحمد ولد بياه يدافع عن ولد حرمة الله : المتخلفون يريدون مديرا منهم وعلى شاكلتهم..(مقال)

دافع القيادي البعثي المعروف و الصحفي العميد أحمد ولد بياه عن المدير العام الجديد لإذاعة موريتانيا عبد الله ولد حرمة الله و اعتبر الضجة التي أثيرت حوله مرتبة وفق مؤامرة قال ولد بياه إن لها عدة أبعاد ،تجعل المدير في صدام مع ما سماه ولد بياه بالبعد الديني المنافق و هذا نص المقال كما ورد بريد

شهر الصيام وتدبر القرآن عوامل النصر وأسباب العزة ومنهاج التربية ؟! / د.محمد المختار دية الشنقيطي

قال تعالى:{ أفلا يتدبرون القرآن ولو كان من عند الله لوجدوا فيه اختلافاً كثيراً}.
وقال:{ ومن الليل فتهجد به نافلة لك عسى أن يبعثك ربك مقاماً محموداً}.

رمضان والتحايل على الذات وعلى الله

بداية نستغفر الله سبحانه وتعالى الذي هو فوق التحايل والتدليس، لكن الرسالة التي أريد أن أوصلها اقتضت هكذا عنوان.

حراك الشيوخ : إلى أين تتجه البوصلة؟ / محمد الأمين ولد الفاضل

يصعب علينا في مثل هذا الوقت المبكر، أن نحدد الاتجاه الذي تشير إليه البوصلة التي توجه حراك الشيوخ المثير، كما يصعب علينا أيضا تحديد المحطة الأخيرة في مسار هذا الحراك، أي أين سيتوقف هذا الحراك؟ الشيء الأكيد، والذي يمكن الجزم به الآن، هو أن موعد الاثنين قد شكل محطة بارزة في مسار

وماذا بعد ربع قرن?

مامن شك في ان أرائنا مختلفة حول تجربتنا الديمقراطية لكننا مجمعون على أنها لم تفلح في توطيد استقرار النظام ولا ترسيخ الوحدة الوطنية ولم تحقق العدالة ولا التنمية الاقتصادية المتوازنة . فماهو السبب?

الصفحات

Subscribe to RSS - المقالات