قاسم سليمانى جنبا إلى جنب مع قادة المليشيات الطائفية فى العراق المعروفين بموالاتهم المطلقة لإيران..سكان المناطق السنية يهجرون وتختطف المليشيات شبابهم وتعدمهم فى "حفلات"إبادة جماعية معلنة على رؤوس الأشهاد..حملة منسقة بشكل منهجي يقودها برلمانيون إيرانيون وآخرون
هناك حقائق ومقولات أربع شقت طريقها عنوة وتربعت على عرش الخطاب السياسي الموريتاني كالشمس في رابعة النهار، بعد أن ظلت موؤودة في غياهب النسيان والجحود حينا من الدهر؛ ألا وهي:
* أن عدونا الأول هو الفساد.
دافع القيادي البعثي المعروف و الصحفي العميد أحمد ولد بياه عن المدير العام الجديد لإذاعة موريتانيا عبد الله ولد حرمة الله و اعتبر الضجة التي أثيرت حوله مرتبة وفق مؤامرة قال ولد بياه إن لها عدة أبعاد ،تجعل المدير في صدام مع ما سماه ولد بياه بالبعد الديني المنافق و هذا نص المقال كما ورد بريد
يصعب علينا في مثل هذا الوقت المبكر، أن نحدد الاتجاه الذي تشير إليه البوصلة التي توجه حراك الشيوخ المثير، كما يصعب علينا أيضا تحديد المحطة الأخيرة في مسار هذا الحراك، أي أين سيتوقف هذا الحراك؟ الشيء الأكيد، والذي يمكن الجزم به الآن، هو أن موعد الاثنين قد شكل محطة بارزة في مسار
مامن شك في ان أرائنا مختلفة حول تجربتنا الديمقراطية لكننا مجمعون على أنها لم تفلح في توطيد استقرار النظام ولا ترسيخ الوحدة الوطنية ولم تحقق العدالة ولا التنمية الاقتصادية المتوازنة . فماهو السبب?