المقالات

المجالس الجهوية :خطوة طال انتظارها / صلاح ولد فاضل

تقديم
حين وجدت نفسي ـ  كمهتم بالشأن العام ـ أمام خطاب رئاسي يعكس الرؤية الرسمية لمختلف قضايا البلد، ويتتبعها بالتفصيل، بل ويقدم اقتراحات وينتقد مسلكيات ويدعو إلى تفاعل إيجابي يرى فيه الصالح العام للبلد.
حينها قررت المشاركة في إثراء نقاش مضامين هذا الخطاب

خارج المعارضة والتغير الرؤساء الثلاثة عزيز ومسعود وجميل ؟! / د.محمد المختار دية الشنقيطي

خارج المعارضة والتغير الرؤساء الثلاثة عزيز ومسعود وجميل والفعل السياسي المثير؟!

خارج المعارضة والتغير الرؤساء الثلاثة عزيز ومسعود وجميل ؟! / د.محمد المختار دية الشنقيطي

خارج المعارضة والتغير الرؤساء الثلاثة عزيز ومسعود وجميل والفعل السياسي المثير؟!

ولكل دولة حكيمها / باباه ولد التراد

لما كان الاختلاف آية من آيات الله، فإن الذي يسعى لإلغائه كلية، فإنما يروم محالا أويطلب ممتنعا غيران هذا الاختلاف في الرأي يجب أن تحكمه ضوابط وقواعد واصول ، وآداب، تحفظه من علل النفوس كالعجب والطواف حول الذات ، والانشغال بعيوب الناس، حتى يصل الأمر الى فجور في الخصومة ، 

قِمًةُ العَرَبِ بِنْوَاكْشُوطْ..الدًلاَلاَتُ و التًوَقُعَاتُ

قررت الحكومة الموريتانية لأول مرة و بشجاعة سياسية ودبلوماسية كبيرة فاجأت الكثيرين وطنيا و عربيا و دوليا استضافة مؤتمر القمة العربي المقبل في أواخر شهر يوليو 2016.

هل تنتفي الديمقراطية بعلة المزاجية؟

"يتكون مزاج الأمة من صفات نفسية أساسية موروثة، ومن صفات ثانوية تنشأ من تغيُّر البيئة، وتتجدَّد على الدوام، فيُخيَّل لذلك أن الأمة في تحوُّل مستمرٍّ كبير.

تكريم الأحياء مكرمة ووفاء / الولي ولد سيدي هيبه

"إن الحي أبقى من الميت"/ من أدبيات الأمة
درج الموريتانيون في تقليد بنوه من إيحاء أنفسهم وأفعال قلوبهم على أن لا يكرموا حيا مهما عظم شأنه وكثر عطاؤه وتعددت شمائله وعم البرية نفع أياديه البيضاء رفعت بصماته الغراء قدر المكانة العلمية وحققت

الحوار المرتقب وخيارات المشاركة

في خطابه المطول في مدينة النعمة تعرض الرئيس الموريتاني لموضوع الحوار بين النظام والمعارضة وتنبأ بأن يحصل ذلك خلال ثلاث الى اربع اسابيع بمن حضر حاملا ومتحاملا على المعارضة التقليدية التي اعتبرها لا تريد الحوار ولا تسعى اليه ،مع ما صاحب الخطاب من الفاظ ومصطلحات تساير تماما نهج التحامل الذي

رواية في عــالم الخيال / يعقوب ولد رمظان

نعيش أحداثا خط حروفها نخبة من شباب البلد كانوا بالأمس القريب مجهولين، حتى بدأت رحى أمواج التحرر من التبعية العمياء بالدوران.
مسكوا العصا من الوسط، تقودهم الهمة والغيرة على الوطن، وقبل ذلك التلاحم والتوحد تحت راية الوحدة الوطنية الحقيقية.

قراءة في خطاب الرئيس: من ديمقراطية "الشيوخ" إلى اللامركزية

كما هو دائما رئيس الجمهورية، بخطابه الصريح وبعفويته الصادقة وبصرامته المعهودة فيما يخدم الوطن يقدم خياراته الاستراتيجية لرسم ملامح مستقبل البلاد.

الصفحات

Subscribe to RSS - المقالات