قال الرئيس الموريتاني محمد ولد الغزواني إنه لا يرى أن موريتانيا، تمثل استراتيجيا أو جغرافيا البلد الأفضل لاستضافة قوات خصصت لمحاربة الإرهاب في منطقة الساحل، وذلك ردا على سؤال حول إمكانية استقبال موريتانيا لـ1500 جندي فرنسي سيغادرون النيجر في أفق نهاية العام الجاري.
قال الرئيس محمد ولد الغزواني إن علاقة فرنسا مع إفريقيا، وعلاقة الغرب مع القارة الإفريقية، يجب إعادة بنائها "على أساس ما هو إيجابي وموجود بالفعل، وليس فقط على المستوى العسكري، حتى تكون النتيجة مربحة للجانبين".وأضاف ولد الغزواني في مقابلة مع صحيفة "لوفيغارو" الفرنسية، أنه يجب على الطرفين "
دعا وزير الماء والتجهيز المغربي نزار بركة، الجمعة، الحكومات الإفريقية والباحثين والخبراء لإيجاد حلول تناسب الحالة الاجتماعية والاقتصادية والبيئية للقارة للتأقلم مع التغيرات المناخية.
بعد أسابيع من الشد والجذب، رمت باريس المنشفة، وأعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، في 24 سبتمبر/أيلول سحب قوات بلاده من النيجر نهاية العام الجاري، بينما غادر سفيره، العاصمة نيامي في 28 سبتمبر، ما يعد نصرا "مؤقتا" للانقلابيين في النيجر.