يشكل التعليم وسيلة الدول والشعوب للرقي والازدهار، إذ لا أمل لاي شعب في التقدم والتطور بدون تعليم صالح مناسب، لذلك ظل إصلاح التعليم في موريتانيا مركز اهتمام النخب الوطنية والمهتمين بالشأن العام لارتباطه الوثيق بالهوية والانسجام الاجتماعي من جهة، وبالتنمية الاقتصادية من جهة أخري.