بعد الاطلاع على كثير من التعاليق و ردود الفعل على اجتماع الوزراء السابقين، أود أن أتناول معكم موضوع "العلاقة بين الأجيال". و رجائي من النقاش هو التفاهم معكم على مقاربة وسطية تجنبنا الوقوع في خطأ التعميم و خطر القطيعة بين الأجيال بما يؤدي إلى نبذ التراكم و البدء من الصفر.
عَرَّفت المادة الثانية (فقرة 5) من القانون رقم 020/2017، الصادر بتاريخ 22 يناير 2017، المتعلق بحماية البيانات ذات الطابع الشخصي، البيانات ذات الطابع الشخصي بأنها: <<أي معلومة مهما كانت دعامتها، وأيا كانت طبيعتها، بما فيها الصوت والصورة، المتعلقة بشخص طبيعي معروف، أو يمكن التعرف عليه بشكل مب
تنويه ((يصعب على هذا القلم بالذات أن ينعى الأستاذ محمد يحظيه ولد ابريد الليل، أبرز قادة العمل السياسي الوطني والقومي، الثائر المناضل الصلب، السياسي المتمرس، صاحب المعرفة الموسوعية في التاريخ، والسياسة، والاجتماع، والاستراتيجية.
لقد أجمع السلف الصالح، ويعتريهم ما يعترينا، من ضجر وملل وقلق ورتابة، وبذمتي، عزيزي القارئ، أن أقرّ لك بالفارق، بل بالبون الشاسع، الذي تتركه، تلك العوامل على الوسْمِ والدّلّ، لكل واحد منا ومنهم، والحال أنهم خير منا، كفّتهم شالت ورجحت، وثقلت موازينهم.
بدون شك، ترشح الرئيس ولد الغزواني رغبة في خدمة الوطن، ولتشييد دعائم جديدة للبناء، ولوضع أسس باقية على الأرض، تراها الأجيال وتذكرها له..هو نفسه، قال ذلك، ثُمّ إنه لا معنى لغير ذلك، فالرجل في غنى عن تحمل مشاقِ قيادة دولة خاوية الخزائن، ومثقلة بالديون، وقادمة من عشر سنوات من حُكم تاجر ومُقاول..