ما منكم كتب تغردة على حسابه الشخصي معبرا عن نفسه لا غيره إلا تلقته عشرات الاسماء الوهمية معلقة بكلمات أو اشارات تسيئ لصاحب التغردة
و كأنهم جنود يحرسون البوابة لمنع الزوار يسمونهم الذباب الاكتروني أيضا و فى بعض الاحيان يتقاضون رواتب أو تحفيزات على الاساءة و تكبر بقدر الاساءة التى يقدم المسيئ
وعليه فان المتمرسون فى التواصل الاجتماعي لا يلتفتون الى تلك الوسخات و يعتبرونها كالحفر فى الطريق تسوق بالكياسة حتى تتجاوز لكن لا يثنيك ذالك عن طريقك و وجهتك
تاركا الأمر لله و عليه المتكل .