حصلت صحيفة إعلامية على معلومات حصرية تفيد بأن تنظيم الدولة طلب مواد اعلامية من عمل الصحفي اسحاق ذات صلة بمحاربة التنصير،حيث سبق له ان انجز حلقات تلفزيونية تتحدث عن اكتشاف كنائس بانواكشوط اضافة الى تحقيق أخر يتحدث عن نشاط اسلامي في احدى الصحف المحلية،وحسب المصدر فإن هذه الاعمال تم جمعها وارسالها الى الوسيط في قضية الافراج عن ولد المختار.
هذا وقد تحدثت بعض المصادر الاخرى الى ان الصحفي المذكور يقاتل في صفوف جيش داعش وان ذالك ربما يكون السبب وراء تراجع السلطات عن دعم قضيته.