شهاد في حق نائب أكجوجت

لكل مقاطعة في بلادي العزيزة نائبها الخاص بها  لاكن نائب مقاطعتي الحبيبة أكجوجت نائب من الطراز الرفيع لمابذله ويبذله في سبيل أداء الرسالة وتحمل الأمانة البرلمانية إضافة لحسن الخلق والتواضع  وقضاء حوائج قاصديه ومساندة الضعفاء والمحتاجين .
إنها شهادة في حق نائب أكجوجت المهندس سيد أحمد ولد محمد الحسن أكتبها لعل النهج السليم في 
طرح مشاكل دائرته الإنتخابية ( أكجوجت ) في قبة البرلمان والوقوف مع ضحايا الظلم والإستبداد والدفاع عن مصالح المواطنين والوقوف على 
أماكن الخلل والنواقص في كل القطاعات العمومية
بالمدينة ( التعليم الصحة المياه الكهرباء المعادن الطرق الشباب والرياضة التعاونيات النسوية المشاريع التنموية ....   ) وفي المجالات الإجتماعية (  اليتامى  الأرامل  معاي الأسر  الأئمة والمساجد  التعاونيات النسوية ...) يجد ما يستحق من التثمين والإشادة ليكتب له البقاء ويخلد في الذاكرة الجمعوية .
إن الموضوعية والتطلع لما هو أفضل يوجب علينا 
التنويه بكل جهد جاد في تنمية المدينة ومن أي زاوية كانت لأن التنويه بالفعل لا يعني تمجيد
فاعله فالفعل شيئ والفاعل شيئ آخر والفعل غالبا 
مايكون من جنس العمل والحكم متروك للتاريخ الذي لا يرحم ولا يقبل التزوير .
أخي النائب سر على طريق الهدي وواصل النهج القويم وبخطى ثابتة فكم فترة عاشتها أكجوجت  بلا نواب ولا صوت في القبة البرلمانية واليوم وبكم ومن خلالكم نحمد الله تعالى ونكرر الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات .