جه نائب أكجوجت المهندس سيد أحمد محمد الحسن الدويري صباح اليوم سؤالا شفيها لمعالي وزيرة البيئة والتنمية المستدامة حيث تميزت المسالة بايلي:
_ جودة المدخل وشمولية الطرح .
_ التركيز على الولاية ( عامة وإينشيري خاصة بعد إعطاء العاصمة الاقتصادية نموذحا للتلاعب بالبيئة من خلال شركات موكا) .
_ إظهار غياب سياسيات ناجحة من طرف القطاع المسائل في مواجهة الأخطار المحددة.
_ التذكير بالوضعية البيئية المغلقة لإينشيري خاصة أكجوجت مع الاستغلال المفرط للمجال ( مقاطع الحجارة وآبار التنقيب عن الذهب ومخلفات الشركات المعدنية التي تعتبر مغادرتها البلد باب قوسين أو أدنى دون إتخاذ تدابير وقائية تحمي مز مخلفات الاستغلال ) .
_غياب كلي لجبر الأضرار التي فاقت كل التوقعات .
_ وأخيرا تسائل النائب الموقر عن دور صناديق التدخل الاقتصادي التابعة للوزارة والتي لا تنعكس مردوديتها على الواقع
مع التوصية بالعناية بالعمليات الجهوية والنظر في الأدوار المشكلة لها والتي لم تعد تتناسب والعصر ولا متطلبات