بعد نشر موقع أكجوجت أنفو أمس خبر ترميم و تأهيل نائب أكجوجت لأهم مدارس المدينة وقلبها النابض( المدرسة 2 ) أنتشر الخبر على شبكات لتواصل الاجتماعي داخل المدينة وخارجها مع تثمين الخطو والإشادة بنائب المقاطعة المهندس سيد أحمد ولد محمد الحسن، الذي قام بهذا الإنجاز الذي ماكان ليكون لولا تدخله
الشخصي لإنقاذ مؤسسة تربوية أحتضنته والكثير من أطر ومثقفه المدينة فجاء الفعل إعترافا بجميل المدرسة ورفعا من مكانتها وكأن السيد النائب يقول :
إني وإن كنت الأخير زمانه لآت بما لم تأتي به الأوائل
السوشو مديا عامة و مواقع التواصل الإجتماعي تلافقت الخبر
بسرعة البرق لعل كل من بستطاعته رد الجميل لمسقط رأسه من أي زاوية يفعل
وفي مثل هذا فليتنافس المتنافسون .