تتجه الأنظار بموريتانيا إلى معرفة الجهة التى ستسند إليها مهمة صيانة المطار وتنظيفه بعد انتهاء الأشغال فيه رسميا، وسط مخاوف من لجوء أطراف فى السلطة إلى معايير الزبونية ومنح الصفقة لمقربين منها دون أي مناقصة أو اهتمام بعامل الخبرة والتجربة.
ويشكل تسيير المطار والمحافظة عليه وتنظيفه أبرز التحديات المطروحة أمام المنشأة الجديدة بعد اكتمال الأشغال فيها، كما أن شفافية الصفقة ستكون أبرز ضامن لاستمراريته.